مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

الشّعار ينمّي السّخط في نفوس المسلمين

الشّعار ينمّي السّخط في نفوس المسلمين

يعتبر الشّعار مهماً جدّاً في تنمية السّخط في نفوس المسلمين, وتعريفهم بأعدائهم, ودفعهم لتبنّي المواقف الحكيمة والصّحيحة في مواجهتهم, كما أنّ له دوره وأثره الكبير في جمع كلمة المسلمين, وتوحيد صفوفهم, ويسهم إسهاماً فاعلاً في بناء الأمّة ثقافيّاً, وعلميّاً, واقتصاديّاً, وهذا هو ما يعمل اليهود والأمريكيّون على تفاديه, ويدفعون المليارات من الدّولارات لمسحه وإزالته من نفوس النّاس, يقول السّيد: (ما هو هذا الأثر؟ السخط، السخط الذي يتفاداه اليهود بكل ما يمكن، السخط الذي يعمل اليهود على أن يكون الآخرون من أبناء الإسلام هم البديل الذي يقوم بالعمل عنهم في مواجهة أبناء الإسلام، يتفادون أن يوجد في أنفسنا سخط عليهم، ليتركوا هذا الزعيم وهذا الرئيس وذلك الملك وذلك المسئول وتلك الأحزاب - كأحزاب المعارضة في الشمال في أفغانستان - تتلقى هي الجفاء، وتتلقى هي السخط، اليهود هم أولئك الذين يدفعون مبالغ كبيرة لبناء مدارس ومراكز صحية, وهكذا ليمسحوا السخط, إنهم يدفعون المليارات من أجل أن يتفادوا السخط في نفوسنا,

اقراء المزيد
تم قرائته 456 مرة
Rate this item

الشّعار يحول دون حصول أمريكا على عملاء

الشّعار يحول دون حصول أمريكا على عملاء

لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن يعتبر هذا الشّعار ذريعة للأعداء فيستفيدون منه, لأنّه عمل قائم على الحكمة, والبصيرة, والمعرفة الدقيقة بمخطّطات الأعداء, ومشاريعهم, ونفسيّاتهم, بل هو نفسه يبطل كلّ الذّرائع والمؤامرات, وهو بما يترافق معه من توعية وثقافة يجعل النّاس رافضين للهيمنة الأمريكيّة, ومهيّئين نفسيّاً ومعنويّاً لمواجهة أمريكا وإسرائيل, بل يعتبر كموقف دينيّ شعبيّ وجماهيريّ يحول دون حصول الأمريكيّين على عملاء, يقول السيد: (هذا الشعار يعرفوا أنه ما يمكن أن يعتبر ذريعة، بل هو نفسه يواجه كل الذرائع، هو يوحي بعمل, ووراءه عمل يبطل الذرائع الأخرى، معناه أن هذا نفسه يجعل اليمنيين بما يترافق معه من توعية، واعين، رافضين لهيمنة أمريكا، رافضين لدخول أمريكا، وبالتالي ماذا؟ يجعل الكثير من الناس مهيئين أنفسهم لمواجهة أمريكا ورفضها، بل يحول دون أن تحصل أمريكا على عملاء، بالشكل المطلوب) الشعار سلاح وموقف.

اقراء المزيد
تم قرائته 336 مرة
Rate this item

الشّعار يوقف مخطّطات الأعداء

الشّعار يوقف مخطّطات الأعداء

يعتبر الشّعار عاملاً مهماًّ جدّاً في إثارة السّخط في نفوس النّاس, ورفع مستوى حالة الوعي لديهم بخطورة اليهود والنّصارى, ودفعهم للتّحرك في مواجهة كلّ مخططاتهم, ومؤامراتهم, والعمل على إفشالها, وهنا يؤكّد السّيد أنّ هذا الشّعار ينبئ عن سخط شديد ضدّ الأمريكيّين والإسرائيليّين, ومن فوائده أنّه يجمّد مخطّطات ومؤامرات الأعداء, فيقول: (ربما لو صرخ المسلمون من الآن فيما أعتقد, لو صرخ المسلمون من الآن وارتفعت شعارات السخط التي توحي بسخطهم على أمريكا وإسرائيل من الأن لتوقفت أمريكا, وتوقفت إسرائيل عن أن ينفذوا الخطة التي يريدونها سواء ضد الحرمين, أو ضد أي شعب آخر) في ظلال دعاء مكارم الأخلاق الدرس الثاني. ويضيف السّيد أنّ هذا الشّعار يؤدّي لرفع الحالة التعبويّة في نفوس المؤمنين, والجهوزيّة العالية لديهم, للانطلاق في الأعمال الجهادية المؤثّرة على الأعداء, وأنّ من يرفعونه ويردّدونه يكون لديهم فعلاً, الاستعداد الكامل للتّحرّك في مواجهة الأعداء وضربهم في كلّ الميادين, فيقول: (هذه الصرخة وحدها التي نريد أن نرفعها وأن تنتشر في أي مناطق أخرى وحدها تنبئ عن سخط شديد, ومن يرفعونها يستطيعون أن يضربوا أمريكا, يضربوها إقتصاديا قبل أن تضربهم عسكريا, والإقتصاد عند الأمريكيين مهم يحسبوا ألف حساب للدولار

اقراء المزيد
تم قرائته 274 مرة
Rate this item

ضرورة رفع (الشّعار)

ضرورة رفع (الشّعار)

وأمام الخطر المحدق بالأمّة، والتّدخلات الأمريكيّة والإسرائيليّة في شؤونها، لإضعافها والتّسلط والهيمنة عليها, يدعو السّيد الجميع من علماء, ومثقفين, ومواطنين لأن يكون لهم موقفٌ قويٌ في مواجهة هذه الهجمة الشّرسة, والاعتداءات الخطيرة, والهيمنة الشّاملة, وأن يرفعوا أصواتهم بالصّرخة في وجه أمريكا وإسرائيل, فيقول: (نقول جميعا كيمنيين لكل أولئك الذين يظنون أنه لا خطر محدق, الذين لا يفهمون الأشياء, لا يفهمون الخطر إلا بعد أن يدهمهم, نقول للجميع سواء أكانوا كبارا أم صغارا الآن ماذا ستعملون؟ الآن يجب أن تعملوا كل شيء, العلماء أنفسهم يجب أن يتحركوا, والمواطنون كلهم يجب أن يتحركوا, وأن يرفعوا جميعا صوتهم بالصرخة ضد أمريكا وضد إسرائيل, وأن يعلنوا عن سخطهم لتواجد الأمريكيين في اليمن) خطر دخول أمريكا اليمن.

اقراء المزيد
تم قرائته 305 مرة
Rate this item

المرحلة الثّانية(للشعار)

المرحلة الثّانية(للشعار)

في الوقت الّذي اكتسح فيه الشّعار السّاحة في محافظة صعدة، كان منزل (السّيد) بمنطقة مرّان يستقبل وفود الزّوار يوميّاً، القادمين من محافظات مختلفة، من سياسيّين، وعلماء, وقضاة, ودعاة, وشخصيّات اجتماعيّة, ويسحرهم (السّيد) بأخلاقه العظيمة, وتواضعه الجمّ, وفهمه العميق الذي آتاه الله للقرآن الكريم, ولا يعودون من عنده إلاّ بقناعة راسخة رسوخ الجبال الرواسي. واصل الشّعار مسيرته باتجاه كلّ شيء ممكن, المدرسة, والمسجد, البيت, والشارع, الأشجار, والأحجار, السّهل, والجبل, كلّ شيء هنا يتكلّم, وله لسان, وشعار الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل, يتردّد في كلّ مكان. أمام هذا التّقدم السّريع والانتصارات السّاحقة, كانت العيون الإقليميّة والدّوليّة ترصد الأحداث, وتقرأ الأخبار أوّلاً بأول, حينها كانت "صنعاء" العاصمة على موعد مع الصّرخة في وجه المستكبرين, وبدأ الشّعار يردّد في الجامع الكبير بصنعاء, حيث السّفارة الأمريكيّة, والتّمثيل الدّبلوماسيّ العالميّ, وأصبح اليمن مناهضاً للسّياسة الأمريكيّة والإسرائيليّة, وهذا ما لا تقبل به السّلطة بحال من الأحوال,

اقراء المزيد
تم قرائته 353 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر